أخر الاستشارات والدارسات والبحوث الطبية
بأخر الاستشارات والدارسات والبحوث الطبية منذ قبل 3 سنوات الي ما شأالله
الحمد لله وحده حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه كما يُحب ربنا ويرضى.
والصلاة والسلام على نبينا وحبيبنا وقدوتنا محمد رسول الله وآله وصحبه والتابعين له بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليماً كثيراً.
وبعد:
هذا قسم جديد يتناول عن آخر الاستشارات والدراسات والبحوث الطبية بإضافة أخر الأخبار المتعلقة بالطب ومجالاتها المختلفة
اتمنى أن ينال إعجابكم أخواني بمنتدى مركز ابحاث وعلوم الجان عامة وبالقسم الطبي خاصة
فهذا القسم لا يختصر على مشاركاتي فقط ولكن يعتمد اعتماد كلي على مشاركاتكم أنتم وهو ما يجعل هذا الموضوع ذات أهمية كبيرة وذات فائدة عامة لجميع الأحبة وهذا مما يجعله ناجحاً بإذن الله تعالى
فكل ما عليكم هو وضع أخر الأخبار عن الطب أو أخر الدراسات المتعلقة بأمور الطب أو أخر البحوث أو التقارير التي تتمحور حول هذا المجال بالتحديد
على أن تراع الدقة في نقل أي فائدة بارك الله فيكم
فمن يجد منكم دراسة أو بحث أو تقرير أو أخبار تتعلق بالطب فلا يتردد في نسخ هذه الدراسة ووضعها في هذه المشاركة ( قسم أخر الاستشارات والدارسات والبحوث الطبية )
فسوف يقومون مشرفي القسم جزآهم الله كل خير بالتأكد من هذه الدراسة أو البحث أو الأخبار الواردة من المصدر المنسوخ منه من قبل أي عضو وإعطاء مصداقيتها وتصحيحها بإذن الله تعالى وكذلك سوف يقومون بإضافة بعض المعلومات في حالة الاستـطاعة
فإذا قرأت موضوع أو شاهدت تقريراً معين عن دراسة قائمة أو بحث أو أخبار تتكلم عن الطب ما عليك إلى نقلة في هذا القسم حسب نص المصدر وتبين المصدر المنقول منه وسوف يقومون كما أسلفت الذكر ( المشرفين ) بتأكيدها والتنويه إليه بكل وضوح كامل بإذن الله تعالى
كما أننا نحاول بقدر المستطاع بأن نسعى جميعاً بالرقي بهذا القسم ( القسم الطبي ) والسعي في أعطاء هذا الموضوع بما يليق به من فائدة مرجوة يصل إليها جميع الأحبة بكل يسر وسهولة
وأخيراً……!!
أخواني ألأحبة في الله جميعاً سوف تجدون كل جديد من دراسات وبحوث وأخبار تتعلق بمجال الطب الحديث في هذا المشاركة
فلا تقوم بالبحث بأي مكان أخر لتجد فيه ضالتك ولبحث عن أي دراسة أو معـلومة أو أي أخبار طبية وهذه المشاركة موجودة بالقسم الطبي
فانك وبإذن الله سوف تجد هنا المطلوب إن شاء الله تعالى
وذلك مع مرور الوقت وبسعيٍ منكم جميعاً
وبتوفيقٍ من الله أولاً وأخيراً
فأدعوكم أخواني بأن تملئون هذا القسم بالأخبار اليومية والدراسات المفيدة والبحوث الطبية
بأن تكون هذه المشاركات دورية وعلى فترات متقاربة
وبالله التوفيق،،،،
وإعادة الجلد إلى حالته الطبيعية بنسبة 95 في المائة..
الدكتور عبدالله بن محمد الشنقيطي
وافقت المنظمة العالمية للغذاء والدواء Fda على اعتماد الاكتشاف الذي تقدم به الدكتور الشنقيطي والمتمثل في اعتماد الليزر (منخفض الشدة) كعلاج لآلام الكتف بناءً على نتائج الأبحاث التي قام بها في هذا المجال، وسيتم البدء في استخدام هذا العلاج الخالي من الآثار الجانبية لأول مرة في جميع أنحاء العالم.
وقد بعث ولي العهد الأمير سلطان بن عبدالعزيز ببرقية إلى الدكتور حمد المانع وزير الصحة أشاد فيها بجهود الدكتور عبدالله بن محمد الشنقيطي استشاري العلاج الطبيعي والتأهيل في مستشفى العناية التأهيلية في المدينة المنورة.
وذكر وزير الصحة الدكتور المانع أن ولي العهد وجه وزارة الصحة للقيام بتشجيع الدكتور الشنقيطي وإحالة من يعانون من هذا المرض في أنحاء المملكة للعلاج لديه، مشيراً إلى أن الشركات العالمية (أوميغا البريطانية، وليزر ثيرابيوتيك الأمريكية) تبنت نتائج أبحاث الشنقيطي وحصلت على موافقة منظمة الغذاء والدواء على اعتماد الليزر منخفض الشدة كطريقة في علاج آلام مفصل الكتف، واقترحوا الاستفادة منها وتدريب المختصين في العلاج الطبيعي في مستشفيات المملكة على استخدامها..
اللهم لك الحمد
في فصل الصيف تزداد رغبة الناس، وخصوصا النساء، في التوصل إلى «وصفة سحرية» سريعة للتخلص من الشحم الذي تراكم في أجسادهم خلال فصل الشتاء. إذ آن أوان التخلص من الملابس الثقيلة لصالح الملابس الخفيفة التي تظهر مراكز تجمع الدهون. ويحذر الباحثون الألمان الناس، وخصوصا النساء، من مغبة الحمية الشديدة الى حد تجويع النفس لأنها تزيد من مخاطر التهابات المرارة ومخاطر تكون حصياتها. ورغم أن مخاطر المرارة تنطبق في غالب الأحيان على النساء في أعمار متقدمة، إلا أن مخاطر الحمية الشديدة تهدد الشابات أيضا. وأمراض المرارة هي من الأمراض التي تصيب النساء أكثر من الرجال.
وذكر البروفيسور فرانك لامرت من العيادة الطبية الثالثة في جامعة شتوتغارت (جنوب) أن أفضل طريقة لتجنب خطر حصى المرارة هو الرياضة وتخفيف الوزن بالطرق العلمية ووفق برنامج محدد ومدروس. وعكس ذلك فإن الحمية الشديدة غير العلمية وغير المدروسة قد تزيد مخاطر إصابة المرارة وخصوصا عند النساء. وأجرى لامرت، المختص بالأمراض الناجمة عن اضطراب الاستقلاب، دراسة حول الموضوع نشرت في «المجلة الطبية الاسبوعية الألمانية» تقول إن حمية سريعة تؤدي على فقدان 25% من وزن الجسم تضاعف مخاطر أمراض المرارة والحصى.
وتشير الدراسة التي أجريت على مجموعة من البدناء والبدينات الى أن فقدان ربع وزن الجسم خلال 4 أشهر يزيد مخاطر حصى المرارة بنسبة 200%. بل إن الإصرار على تناول الأغذية الخالية من الدهن تقريبا يقلل نشاط المرارة ويؤدي إلى تراكم المادة الصفراء فيها، وبالتالي إلى زيادة مخاطر تركز الأملاح وتحولها إلى حصى. فالمرارة بحاجة لأن تفرغ محتوياتها بتأثير الوجبات الدسمة بين الآونة والأخرى.
وتثبت الدراسة أن حمية علمية وتدريجية، يجب ألا تتعدى خفض كيلوغرام واحد كحد أقصى في الاسبوع، تعين البدينة على خفض وزنها بشكل علمي من دون تأثير على المرارة. وتحدث لامرت عن ظاهرة التذبذب بين الحمية والنهم، فقال إن على الإنسان تجنبها لأنها تؤدي إلى نتائج معاكسة. ونصح لامرت بالرياضة، إلى جانب الحمية المدروسة، لتقليل مخاطر أمراض المرارة. وقال الباحث إن الهرولة لمدة 2 الى 3 ساعات في الأسبوع، أو ركوب الدراجة الهوائية بنفس الشدة يقلل مخاطر الإصابة بحصى المرارة بنسبة تتراوح بين 20 و 40%.
وأشار الباحث الألماني إلى دراسات تتحدث عن دور فيتامين «سي» في خفض مخاطر حصى المثانة. هذا عدا عن دراسات أميركية حديثة تقول إن التعاطي المعتدل لبعض المشروبات كالقهوة التي تحتوي على الكافيين يسهم في خفض مخاطر حصى المرارة أيضا. وسبق للمعهد الألماني «للتغذية والنقرس الناجم عن الحمية» أنه حذر من دور حمية الدهون (صفر)، أي تناول الطعام الخالي تماما من الدهون، لأن ذلك يؤدي الى اضطراب مستوى الكوليسترول في الدم وحصول حالات تشنجات المرارة واضطراب القلب. وجاء هذا التحذير حينما طالبت حملة للصيام التوقف عن تناول الدسم لفترة أمدها 7 أسابيع. وشارك في هذه الحملة كما هو معروف 2,5 مليون ألماني من مختلف الأعمار، بينهم من المعرضين لأمراض المرارة والقلب والنقرس.
وقال أسامة محمد عبد الرحمن من مدينة حلب (شمال) إن الأدوية الكيماوية غير قادرة على معالجة جميع الأمراض المستعصية، وقد وقفت عند حد معين، بينما النباتات الطبية كانت تعالج جميع الأمراض، مشيرا إلى أنه لا ينتقص من حجم الإنجازات الكبيرة التي حققها الطب الحديث، داعيا إلى ترشيد المسيرة العلمية الطبية والتعامل مع المريض كمريض وليس كمرض فهو جسد ونفس وروح.
وحول كيفية توصله للعلاج قال “بعد عمل طال تسع سنوات ركيزته إيجاد قناة وصل بين التراث والطب الحديث ونتائج التحاليل والأنابيب المخبرية استطعت الحصول على معلومات واسعة غنية من خلال نظرة شمولية للإنسان على أنه جسد ونفس وروح والعلم الطبي المبني على الأسس العلمية السليمة والخبرات الطويلة، وبذلك توصلت إلى علاج مرض الصدفية المستعصي.
وأضاف الباحث في تصريحات نشرتها يومية “الرأي” الأردنية الأحد أن العلاج عبارة عن مرهم وشراب المرهم مركب من شمع العسل والزيت ومواد نفطية مصنعة، مبينا أنه بعد تحليل هذه العناصر وجد فيها ما يذهل من النتائج وشكلا دوائيا مكملا لعلاج أي مرض جلدي.
أكد عدم وجود أي أعراض جانبية عند استعمال هذه النباتات كعلاج بل هي قادرة على معالجة الكثير من الأمراض الشائعة، وذلك من خلال تركيب خلطة ينصح بعدم استعمال أي دواء آخر معها لاتصافها بالشمولية في العلاج باستثناء الأدوية الخاصة بمرض القلب وارتفاع ضغط الدم فلا ضير من أخذ أدويتهما برفقة الأدوية الخاصة بالأمراض الجلدية.
وعن مواصفات مرض الصدفية وأسبابه قال الصدفية عبارة عن التهاب جلدي مزمن يبدأ بظهور بثور لها رأس ابيض ثم يبدأ بالاتساع أما بشكل دائري أو بيضوي ولونها أحمر ثم تتشكل فوقها طبقة بيضاء سميكة وعند قشر هذه الطبقة تظهر نقطة دم ونهاية تعرجات الأوعية الدموية وغالبا ما تظهر الإصابة في المناطق الوحشية من الجسم وبمناطق المفاصل بشكل خاص.
وعن البهاق قال هو عبارة عن بقع بيضاء ملساء ناعمة تبدأ بالظهور بالأطراف ثم بالشفاه وحول الأجفان، إذ تنعدم مادة الميلانين في المناطق المصابة من الجلد، إلا أن الغدد الجلدية تقوم بوظيفتها ولهذا المرض انعكاسات سيئة على المنظر الجمالي للإنسان وبالتالي تسبب ضغوطا نفسية واجتماعية على المريض.
وقال إن سبب ظهور الإصابتين غالبا ما يعود إلى أسباب وراثية أو صدمة نفسية عنيفة مما يؤدي إلى حدوث خلل في توازن الغدد الصماء وفي إفرازاتها ونظرا لحدوث الخلل في الغدد تحصل بالتأكيد تغييرات في الدم ولهذا فقد اعتمد في العلاج على مادة معينة لها صفة تغيير في الدم تمد الجسم بالطاقة وتعمل على توازن الغدد وهناك أسباب أخرى للمرض تتمثل بخلل في تمثيل الأيض “الاستقلاب” أو فقدان مناعة الجسم أو نقص غذائي.
وبين أن المادة الفعالة في العلاج تسري بالدم بعد ساعتين من أخذ الشراب، وحين يتعرض المصاب لأشعة الشمس الفوق بنفسجية تقوم هذه المادة بسحب أشعة الشمس فوق البنفسجية إلى منطقة تحت الجلد، حيث تجري تفاعلات كيميوضوئية تنشط على أثرها مادة الميلانين.
حذر بحث علمي جديد من أن مشاهدة التلفزيون لأوقات طويلة وعدم القيام بنشاط بدني قد يكون له علاقة بمرض خرف الشيخوخة المعروف بالزهايمر. جاء هذا في دراسة أجراها باحثون أميركيون حيث قارنوا الهوايات المفضلة لمجموعة من مرضى الزهايمر مع مجموعة من الأصحاء. وبينت المقارنة التي أشرف عليها الدكتور روبرت فريدلاند من المركز الاميركي لبحوث الشيخوخة في جامعة كليفلاند أن مشاهدة التلفزيون كانت الهواية المشتركة بين مرضى الزهايمر.
لكن خبيرا آخر هو الدكتور ريتشارد هارفي مدير أبحاث مركز الزهايمر في بريطانيا أشار إلى أن البحث الاميركي يثبت وجود علاقة حقيقية بين الزهايمر ومشاهدة التلفزيون. وتشير الأرقام إلى أن حوالي700 ألف شخص مصابون بالمرض في المملكة المتحدة، أي أنه يصيب واحدا من كل عشرين تتراوح أعمارهم بين السبعين والثمانين عاما، وواحدا من كل خمسة تزيد أعمارهم عن الثمانين. وتتمثل معظم المخاطر التي يسببها المرض في المشكلات التي تلحق بالذاكرة والنطق والادراك. وقال الدكتور فريدلاند إنه من بين كل النشاطات التي صنفت على أنها سلبية سواء على المستوى الفكري أو البدني، كانت مشاهدة التلفزيون هي القاسم المشترك بين المرضى الذين كانوا أقل نشاطا وهم في متوسط الأعمار.
وتقول الدراسة إن الذهن يشحن في الظروف العادية من خلال القوى التي تؤدي إلى تطوره، والتعلم واحد من هذه القوى، لكن مشاهدة التلفزيون تجعل المرء في حال أشبه باللاوعي ومن ثم يصعب عليه تعلم أي شيء. وترجح الدراسة التي نشرت في مطبوعة لأكاديمية العلوم الاميركية أن الأشخاص الذين يعانون من قلة النشاط تزيد لديهم إمكانية الإصابة بالزهايمر بنسبة 250%. وتبين أن الأشخاص المصابين بالمرض كانوا أقل ميلا للهوايات الفكرية ولا يمتلكون عددا كبيرا من الاهتمامات قياسا بنظرائهم الأصحاء.
لكن الدكتور هارفي يرى أن مرض الزهايمر أكثر تعقيدا من مجرد ربطه ببساطة بمشاهدة التلفزيون. وقال إن الذين أجروا الدراسة سألوا من يقومون على رعاية المرضى عن أنشطتهم بدلا من أن يسألوا المرضى أنفسهم عن نشاطهم وهو ما يعني أن النتائج غير دقيقة.
وفي المقابل، قال الدكتور هارفي إن الأشخاص الأصحاء الذين شملتهم الدراسة ربما يكونون قد جنحوا إلى المبالغة في تقدير حجم النشاط البدني الذي اعتادوا على بذله.