السلام عليكم
اسعد الله صباحك
عندي حلمين ياشيخ وارجوا منك التفضل بتفسيرها لاهنت الاول :
حلمت كاني واقفه في سيب ببيتنا قبال غرفه امي واني البس طقم من طقوم ذهبها بس كان الطقم لي ماهو لامي وشكله متغير عن طقم امي لانه كان اثقل واغلى اما تصميم الطقم نفسه ماتغير
كنت لابسه العقد ((وكان اثقل وافخم من العقد الحقيقي )) والاقراط بس واطلعت امي من غرفتها وهاوشتني تقول ليه لابسته الحين زعلانه اني طلعته ولبسته قلت لها طيب طيب الحين بس اكمل البسه لان كان بيدي القرط الثاني
شوي الا وشفت نفسي وماني لابسه العقد بس الاقراط مع اني ناويه اني ارجع الطقم وارفعه عشان امي قالت لي . انتهى
****************
الحلم الثاني جزاك الله خير :
حلمت كان عندي ثنتين خوات (( بالواقع ماعندي خوات ))وامي واصغر واحد في اخواني وكاننا بارض والدنيا ظلام مو باين شئ وانا شايله اخوي رضيع (( بالحقيقه عمره سنه ونص))
المهم شوي كاني عرفت ان فيه نمور بالمكان واصرخ على امي وكان معها كشاف راحت سلطت الضوء على نمر واحد ((ماشفت النمور الثانيه مع اني اعرف انها بالمكان )) كان النمر صغير مو كبير مره ولاصغير مره وانتبهت لعيونه لونها ازرق تلمع بالظلام
المهم خفت شوي قالت لي امي اهربي باخوك وفعلا هربت وكاني اجري في الظلام في نفق اخره نور وانا خايفه لاني ادري ان النمر يبيني انا ومدري من وين بيهجم علي المهم طلعت من النفق وكان الوقت صبح
والارض ممطوره وانتظر امي وخواتي يطلعون خفت عليهم شوي طلعوا ورحت ابي اسوق السياره عشان نرجع لبيتنا وكان وحده من هالبنتين تقول لا انا بسوق قلت طيب , وكانوا الرجال يناظروننا وكانهم
يناظروني انا بس ومنتقديني ان ماعندنا رجال واني كنت بسوق , شوي يوم تحركت السياره كاني شفت وجيه هالرجال وشفت واحد منهم اسمه زياد وكان شاب وسيم والمشكله اني ماعرفه حتى بالحلم بس شفته وعرفت اسمه
(( بالواقع بعد ماعرف احد بهالاسم ولا بشكل الشاب الي شفته )) . انتهى
************************
معلوماتي
انا غير متزوجه
طالبه جامعيه
عمري 21 سنه
وماعندي اخوات ابد
وكان فيه موضوع قبل فتره بسيطه عن خطبه “ماصارت رسميه بس كلام ” واهلي رفضوا ..
وجزاكم الله خير ياشيخ ..
===========================
يقول أهل التعبير والتأويل
أن ماذكرت يدل في الحلم الأول على بشرى بخير يأتيك ولكن يحتاج منك المحافظة عليه
ويدل الحلم الثاني على أرواح خبيثة ستحاول التأثير عليكم فحصني نفسك جيدا فلن يضرك شيء بإذن الله تعالى .
قال ابن القيم رحمه اللہ
أذكار الصباح والمساء بمثابة الدرع كلما زادت سماكته لم يتأثر صاحبه ، بل تصل قوة الدرع أن يعود السهم فيصيب من أطلقه .
