عالم الجان ـ علومه ـ أخباره ـ أسراره ـ خفاياه

شيطآنـة اليمآمـة أم زرقـآؤهآ !!!!!

 

السلآم عليكم ورحمـة الله وبركآتـه

لمآ نقلت البآرحـه هذآ الموضوع للمركز

http://www.jinnsc.com/vb/t32144/#post142034

طرأت علي المرأه الأسطورهـ (زرقآء اليمـآمه ) قلت في نفسي لمآذآ لآتكون مجرد إمرأهـ مستعينه بالجآن فقط وليست صآحبـة خوآرق كمآ أغلبنآ يظن !!

فبحثت عنها اليوم في قوقل ، فوجدت معلومآت صدمتني عنهآ في ويكيبيديآ ( سأقتبس من الصفحه مآيهمنآ فقط)

 

بسم الله الرحمن الرحيم…

زرقا اليمامه (زرقاء اليمامه) اختلف المؤرخين فيها فمنهم من قال انها كان لها بصر حاد وعينان جميلتان وتغنى الشعراء في عينيها ومنهم من مدح جمالها وكانت تخبر قومها بالغزاة المعتدين على قومها

ولكن زرقاء اليمامه في حقيقتها كانت كاهنة ياتي لها الجن بالخبر من السماء أخبار الدنيا من عرب وعجم

ولكن بعد نزول محمد صلوات الله عليه واله في رحم امه سيدتنا امنة قطع الخبر من السماء على الجن وزرقاء اليمامة
وسألت الجن: لماذا قطع الخبر من السماء؟؟

فقال لها كبير الجن :لقد نزل النور بالحجاز؟؟ نور النبوة النبي الجديد.. فقالت له وما العمل سوف يضيع صيتي ومكانتي بين قومي…قال لها كبير الشياطين اذهبي للحجاز واقتلي امنه بخنجر مسموم واغرسيه في بطنها تموت ويموت النبي الذي في بطنها…

فحمل الجن زرقاء اليمامه إلى ديار بني هاشم وقالت لهم انها عابرة سبيل تريد المبيت عند اهل الجود والكرم فماكان من بني هاشم الا الترحيب بها
وتضيفها وماكان من هذه الخبيثه إلا أن طلبت من امرأة من بني اسد عن مكان امنة.. فدلتها عليها وهال زرقاء اليمامه نور امنة بنت وهب فقدمت زرقاء اليمامه لامرأة من بني اسد كيس مليء بالمجوهرات مقابل غرس الخنجر المسموم في بطن امنه

ولكن الله سبحانه وتعالى ابطل كيد الكائدين وعندما همت الاسدية في قتل سيدتنا امنه تجمدت المرأة الاسدية من هول مارأته.. فصرخت سيدتنا امنة صرخة فزع لها بني هاشم فتقدم عبد المطلب

وهم بسؤال الاسدية مادفعك لهذا العمل..؟؟ قالت :- ياقومي لاتلوموني فقد اغرتني ضيفتكم زرقاء اليمامه بكنز لكي اقتل امنة.. لاني رايت خلق غريب الشكل يحدث زرقاء اليمامه حيث كنت نائمة بجوارها بان الخبر قطع من السماء والسماء زينت بالمصابيح فتعجلي بذبح امنة فكبر وهلل واستبشر ابي طالب وعرف بانه الحق ولاغير الحق ان محمد (صلى الله عليه واله وسلم)أتٍ قادم من عند ربه..مبشرا ومنذرا..

هذه هي حقيقة هذه المرأة وليس ما يصفه الكتاب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى