عالم الجان ـ علومه ـ أخباره ـ أسراره ـ خفاياه
معاناة منذ الطفولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أنا آنسة أبلغ من العمر 34 سنة ،ديانتي الإسلام ،بدأت لدي معاناتي منذ الصغر من خلال تعرضي للأحلام المزعجة والتي تتضمن الجن ،وكما أنني كثيرا ماعانيت من تعرض الجاثوم لي ،والذي يجعلني لاأستطيع النوم بشكل جيد ،إلا أنني كثيرا ماكنت أرى نفسي أقوم بقراءة أية الكرسي وقت حضوره ،وعندما وصلت للمرحلة الجامعية ،بدأت أعاني من صداع فضيع كان يأتيني على شكل نوبات مفاجأة ،حيث كان يستمر معي باليومين ،لدرجة أنني كنت أحس بأن أحدا يقوم بإدخال خازوق في رأسي ،وقد عملت عدة فحوصات طبية مختلفة ،وكانت النتائج أنه لاتوجد أية مشكلة عضوية وأنه ربما يكون صداعا نصفيا يعرف بالمايجرين،وقد إستمر بي الحال ،مع رءية الأحلام المزعجة ،مع معاناتي أيضا من ضعف في التركيز والإنتباه ،وكثيرا من الأعراض الأخرى ،وذلك لأنني لاأريد الإطالة، فقمت بإتباع علاج عبر الرقية الشرعية بإجتهاد شخصي مني فأحسست بأنني قد تخلصت من شدة الصداع 90 % ،كما أنني بعد تخرجي لم أحصل على عمل إلا بعد تسع سنوات ،بالرغم من توفر الظلروف الإجتماعية التي تساعدني على ذلك،بعدها،حصلت على عمل ،بدأت أشعر بفرير مفاجأفي القلب يستمر لعدة ثواني ويزول كما أنني كنت أحس بإنقطاع في النفس بشكل مفاجأ ولكن سرعان ماأعود إلى وضعي الطبيعي ،فأشارت عليه إحدى صديقاتي في العمل بالذهاب إلى أحد المشايخ لكي يقرأعليه الرقية الشرعية ،وذهبت فقال لي بأنني قد تعرضت للإصابة بالعين من الجن منذ صغري وأنني ،عند قرآتي لآية الكرسي ذلك معناه بأن الله كان يحفظني ،بعدها أعطاني علاجا ،قمت بتطبيقه ،ولكنني كنت قد بدأت بإجتهاد شخصي مني على قرآة سورة البقرة بشكل يومي مع بعض السور الأخرة بالإضافة إلى الأذكار اليومية ،وتفاجأت وقت العلاج بإصابتي بصداع لايحتمل شمل الرقبة والأكتاف بالإضافة إلى آلام بالظهر إلا أن إختفى تماما ،بعدها بفترة ليست بالقصيرة تفاجأت بإصابتي بآلام في الأكتاف تحت مسمى (الأعصبة)عندما يركب عرقين على بعضهما،بعدها بدأت تنتقل الآلام إلى الرقبة ومن ثم إلى الرأس مع ثقل باليد اليسرى وكأنها كانت مكسورة إستمر بي الحال على هذا المنوال حتى أخذت إجازة سنوية من العمل هنا بأت تراودني أحلام وكوابيس مفزعة مع زيادة الآلام التي ذكرتها سابقا ،وظهور الكثير من الأعراض كالإنتفاخ في البطن والوجه ،وكنني أصبت بسمنة مفاجأة ،وقد علمت من خلال أحلامي أنه تعرضت لأعمال السحر والشعوذة من قبل أحد الموظفات معي لأسباب تتعلق بالحقد والغل والضغينة ،حيث كن يأتنني في منامي ،كما أنني إلا أن خلصني الله سبحانه وتعالى من تلك الأعراض لاأدري كيف،بعدها لم أعد أشاهدهم كثيرا إلى أن جمعنا عمل مشترك بيني وبينهم بعدها بدأت أحس بنفس الأعراض في الكتفين بإستثناء الصداع ،إلا أن يدي اليسرى بدأت تظهر فيها أعراض بالإضافة إلى عودة الأحلاممع الجن ودائما أراني وكأنني أقاومهم بقراءة مختلفالسور في القرآن إلى يومنا هذا علمنا بأنني وأنا أكتب هذه الرسالة بدأت أشعر وكأن شيئا في رأسي يضغط مع الشعور بالضغط في كتفي ويدي اليسرى ،أرجو من سيادتكم إفادتي جزاكم الله خيرا ،كما نسيت أن أذكر لكم بأنني مداومة على قراءة سورة البقرة وسور أخرى إلى جانب كتيب الإبتهاج في خلاصة العلاج …..أرجو منكم الرد بأسرع وقت ممكن
أنا آنسة أبلغ من العمر 34 سنة ،ديانتي الإسلام ،بدأت لدي معاناتي منذ الصغر من خلال تعرضي للأحلام المزعجة والتي تتضمن الجن ،وكما أنني كثيرا ماعانيت من تعرض الجاثوم لي ،والذي يجعلني لاأستطيع النوم بشكل جيد ،إلا أنني كثيرا ماكنت أرى نفسي أقوم بقراءة أية الكرسي وقت حضوره ،وعندما وصلت للمرحلة الجامعية ،بدأت أعاني من صداع فضيع كان يأتيني على شكل نوبات مفاجأة ،حيث كان يستمر معي باليومين ،لدرجة أنني كنت أحس بأن أحدا يقوم بإدخال خازوق في رأسي ،وقد عملت عدة فحوصات طبية مختلفة ،وكانت النتائج أنه لاتوجد أية مشكلة عضوية وأنه ربما يكون صداعا نصفيا يعرف بالمايجرين،وقد إستمر بي الحال ،مع رءية الأحلام المزعجة ،مع معاناتي أيضا من ضعف في التركيز والإنتباه ،وكثيرا من الأعراض الأخرى ،وذلك لأنني لاأريد الإطالة، فقمت بإتباع علاج عبر الرقية الشرعية بإجتهاد شخصي مني فأحسست بأنني قد تخلصت من شدة الصداع 90 % ،كما أنني بعد تخرجي لم أحصل على عمل إلا بعد تسع سنوات ،بالرغم من توفر الظلروف الإجتماعية التي تساعدني على ذلك،بعدها،حصلت على عمل ،بدأت أشعر بفرير مفاجأفي القلب يستمر لعدة ثواني ويزول كما أنني كنت أحس بإنقطاع في النفس بشكل مفاجأ ولكن سرعان ماأعود إلى وضعي الطبيعي ،فأشارت عليه إحدى صديقاتي في العمل بالذهاب إلى أحد المشايخ لكي يقرأعليه الرقية الشرعية ،وذهبت فقال لي بأنني قد تعرضت للإصابة بالعين من الجن منذ صغري وأنني ،عند قرآتي لآية الكرسي ذلك معناه بأن الله كان يحفظني ،بعدها أعطاني علاجا ،قمت بتطبيقه ،ولكنني كنت قد بدأت بإجتهاد شخصي مني على قرآة سورة البقرة بشكل يومي مع بعض السور الأخرة بالإضافة إلى الأذكار اليومية ،وتفاجأت وقت العلاج بإصابتي بصداع لايحتمل شمل الرقبة والأكتاف بالإضافة إلى آلام بالظهر إلا أن إختفى تماما ،بعدها بفترة ليست بالقصيرة تفاجأت بإصابتي بآلام في الأكتاف تحت مسمى (الأعصبة)عندما يركب عرقين على بعضهما،بعدها بدأت تنتقل الآلام إلى الرقبة ومن ثم إلى الرأس مع ثقل باليد اليسرى وكأنها كانت مكسورة إستمر بي الحال على هذا المنوال حتى أخذت إجازة سنوية من العمل هنا بأت تراودني أحلام وكوابيس مفزعة مع زيادة الآلام التي ذكرتها سابقا ،وظهور الكثير من الأعراض كالإنتفاخ في البطن والوجه ،وكنني أصبت بسمنة مفاجأة ،وقد علمت من خلال أحلامي أنه تعرضت لأعمال السحر والشعوذة من قبل أحد الموظفات معي لأسباب تتعلق بالحقد والغل والضغينة ،حيث كن يأتنني في منامي ،كما أنني إلا أن خلصني الله سبحانه وتعالى من تلك الأعراض لاأدري كيف،بعدها لم أعد أشاهدهم كثيرا إلى أن جمعنا عمل مشترك بيني وبينهم بعدها بدأت أحس بنفس الأعراض في الكتفين بإستثناء الصداع ،إلا أن يدي اليسرى بدأت تظهر فيها أعراض بالإضافة إلى عودة الأحلاممع الجن ودائما أراني وكأنني أقاومهم بقراءة مختلفالسور في القرآن إلى يومنا هذا علمنا بأنني وأنا أكتب هذه الرسالة بدأت أشعر وكأن شيئا في رأسي يضغط مع الشعور بالضغط في كتفي ويدي اليسرى ،أرجو من سيادتكم إفادتي جزاكم الله خيرا ،كما نسيت أن أذكر لكم بأنني مداومة على قراءة سورة البقرة وسور أخرى إلى جانب كتيب الإبتهاج في خلاصة العلاج …..أرجو منكم الرد بأسرع وقت ممكن