السحردراسات وبحوث وتحليل المنتدى
كتاب السحر الاحمر
نبذة عن كتاب السحر الأحمر يعتبر كتاب ” السحر الأحمر ” من أشهر كتب السحر لمؤلفه المصري عبد الفتاح عبده سيد الطوخي الذي كتب أكثر من 40 كتاب عن كيفية عمل السحروتسخيرالجن والعرافة والتنجيم حيث مديراً سابقاً لمعهد الفتوح الفلكي بالقاهرة الذي كان يدرس فيه السحر والكهانة والعرافة والتنجيم والخط على الرمل وقراءة الكف والفنجان. ويعتبر بعض المشعوذون السحر الأحمر أحد أصناف السحر التي قد تشمل أيضاً السحر الأسود ، العلوي ، الأبيض ، السليماني ، الفرعوني المصري، الجريموار الأوروبي ، الكابالا اليهودي ، الفودو الإفريقي . لكن هناك جدل حول تقسيم السحر بحسب الألوان فكل سحر هو أسود وفقاً لنظرة الأديان كالدين اليهودي و المسيحي والإسلامي و البوذي و الهندوسي . وغالباً ما ينظر إلى الشعوذة كسحر أسود ويمكن إعتبارها فرعاً من فروع السحر الذي يستند إلى إستحضار ما يسمى بالقوى الشريرة أو قوى الظلام التي يطلب مساعدتها عادة لإنزال الدمار أو إلحاق الأذى او تحقيق مكاسب شخصية مثل المرض وسوء الحظ والعقم ولايزال هذا الإعتقاد سائداً في العصر الحديث بصورة محدودة لدى البعض.
سؤالاً مهما وهو : هل يفضي الإطلاع على كتب السحر أو قراءتها فقط إلى فتح الباب أمام القوى الخفية من الجن والأرواح رغم عدم ممارسة الوصفات والطقوس السحرية وهل يؤثر مجرد التلفظ أو قراءة أسماء أو رؤية طلاسم غريبة في استحضارها لتهيمن على العقل ؟
من المرجح أن الإيمان بوجودها وتأثيرها أثناء القراءة قد يخلق هواجس ما تلبث أن تتحول إلى كوابيس أو هلوسات بصرية وسمعية في حالة اليقظة. ولكن القراءة من أجل العلم بالشيء أو التشكيك به أي من غير إيمان لن يعطي لتلك القوى المزعومة هيمنة على العقل. أي أن الأمر مرهون بقوة الإيمان بها وبما يقول الكتاب عن أثرها المزعوم في الشخص.فالحذر كل الحذر من امثال تلك الكتب ..
سؤالاً مهما وهو : هل يفضي الإطلاع على كتب السحر أو قراءتها فقط إلى فتح الباب أمام القوى الخفية من الجن والأرواح رغم عدم ممارسة الوصفات والطقوس السحرية وهل يؤثر مجرد التلفظ أو قراءة أسماء أو رؤية طلاسم غريبة في استحضارها لتهيمن على العقل ؟
من المرجح أن الإيمان بوجودها وتأثيرها أثناء القراءة قد يخلق هواجس ما تلبث أن تتحول إلى كوابيس أو هلوسات بصرية وسمعية في حالة اليقظة. ولكن القراءة من أجل العلم بالشيء أو التشكيك به أي من غير إيمان لن يعطي لتلك القوى المزعومة هيمنة على العقل. أي أن الأمر مرهون بقوة الإيمان بها وبما يقول الكتاب عن أثرها المزعوم في الشخص.فالحذر كل الحذر من امثال تلك الكتب ..